لا أحد يعرف جمال الجنس مع الحب سوى امرأة اعتادت أن تكون ماعوناً وأداة جنسية لا أكثر. أقف أمام المرآة فلا أرى سوى امرأة قبيحة لا تستحق الالتفات لها ولا لرغباتها. كنت أترك شعر جسمي ينمو وينمو حتى يبتعد عني. كنت أشوّه نفسي ليتركني زوجي في حال سبيليبعد سنوات من انفصالي أستعيد أحد أهم أسباب رغبتي في الانفصال. كنت صادقة مع نفسي، وقلت إنني بحاجة إلى النوم في حضن رجل أحبه وأشتهيه ويشتهيني ويراني في الظلام قبل النور
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- عندما كنت مجرّد ماعونٍ للجنس | وسام السيد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى