راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة
ولد المصور السوري عمار عبد ربه في دمشق عام 1966 وقضى طفولته بين ليبيا فرنسا وسوريا، في سنة ليست مبكرة بدأت علاقته مع الكاميرا، ويقول أنها أسرته فطور هذه العلاقة معها ليكون الوحيد أو من القليلين جدا من المصورين السوريين الذين دخلوا القصر الجمهوري واقتربوا من سكانه رغم أنه من خارج منظومة الحزب أو العائلة.
أرشيف كبير من التصوير الصحفي، لم يدعه يهمل أنواع أخرى من التصوير يضع فيها تفاصيله الخاصة ليكون شاعر الصورة وليس ملتقطها فقط، وفي 2019 حصد وسام جوقة الشرف الفرنسي للفنون والآداب برتبة فارس
استمع لقصة المصور السوري عمار عبدربه في بودكاست مطب
إعداد وتقديم: نورس يكن
- جمال سليمان: طفولتي كانت صعبة.. والمسرح أنقذني
- أحمد خيري العمري: لا أعتبر نفسي إنساناً ناجحاً.. ومحمد شحرور أحرجنا
- رشا رزق: أنا مدمنة على عملي.. وأخاف من الشيخوخة والمرض
- غالية بنعلي: أوروبا غيرت حياتي.. والرضا سر تجاوز كل الصعوبات
- وعد الخطيب: كنت أحلم أن أكون مراسلة حربية.. وتهجير حلب غير حياتي
- ياسر الغربي: الفشل نجاح مؤجل.. ومجموعتي الجديدة محاولة لإعادة صورة سوريا
- الأخوين ملص: أول مطب في حياتنا أننا ولدنا في سوريا
- عمار عبد ربه: كنت مصوراً فاشلاً.. ولا أعتبر عملي مع بشار الأسد مطب
- بو كلثوم: الشخص الوحيد الذي أريد أن أكون أفضل منه هو أنا