منذ انهيار الحضارة الفرعونية تطورت الهوية المصرية تأثرًا بالغزوات المتتالية ثم الفتح الإسلامي، وما أعقبه من تغير الحكام، ما جعل مصر تتأثر بالأعراق والنظم والعقائد التي وفدت إليها، لكنها انصهرت في بوتقة الهوية المصرية التراكمية في نهاية المطاف، ومع مرور السنين، فقدت الحضارة الفرعونية أثرها خاصة مع انتشار الإسلام بمصر، ولم يعد لها أي ظهور أو وجود في الحياة اليومية المصرية، فكيف عادت الهوية المصرية الفرعونية إلى الساحة من جديد؟
تابعوا صدى نون على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
شتويتر: twitter.com/PodcastNoon
- عمارة القاهرة: إحياء الهوية الفرعونية.. خط ممنهج أم عبث عمراني؟
- عمارة القاهرة: صراع الهويات المصرية.. أي قاهرة ستحكم؟
- عمارة القاهرة: العاصمة الجديدة.. يوتوبيا الصحراء
- عمارة القاهرة: الطبقية المجتمعية والمدينة
- عمارة القاهرة: بين واقع المدينة والحنين لعصر الأبيض والأسود
- عمارة القاهرة: عمران القاهرة.. التراث المستهلك حتى الفناء
- عمارة القاهرة: القاهرة في زمن الحداثة.. من الألف مئذنة إلى الأبراج الرمادية