لم يكن مايكل قد تجاوز السادسة من عمره حين تعرض لحادث أفقده القدرة على التحكم في ٧٥٪ من جسده.. لكن ذلك الحادث لم يكن نهاية القصة بل بداية رحلته للوقوف على قدميه وسباق الزمن من أجل محاربة الاحتباس الحراري، حتى أصبح اليوم سفير النوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية في المنطقة العربية.