“أنا أفريقي، أمازيغي، مغربي وفرنسي”. هكذا يعرف عن نفسه عزيز المساسي، صحفي في وكالة الأنباء الفرنسية (فرانس برس).
هاجرت عائلتة المغربية الريفية إلى فرنسا ونشأ في مدينة بوردو. بالنسبة لعزيز (الطفل)، المغرب هو الريف فقط، ولم يتوقع يوماً أن تسبب لغته الأمازيغية بعض النظرات العدوانية الاجتماعية.
- زهد بالحكم وظل قائداً – ما هي قصة سلطان باشا الأطرش؟
- عزف وغناء وثورة طوارقية
- الرقص الأمازيغي: ميريام فارس والاستغلال الثقافي
- الشعب القبائلي و الربيع المستمر
- أمازيغ تونس و الذاكرة الممحية
- عزيز المساسي: “نعم.. أنا بربر وأفتخر بالغريزة الأمازيغية المتمردة!”
- أمازيغ ليبيا : ما بين الثورة الشعبية و نجاة الهوية الشخصية
- وراء الكاتب الجزائري ياسمينة خضرا :محمد مولسهول
- أمازيغ مصر: فراعنة و وجوه منسية
- تقاليد الشلحة: مزيج من الهويات و الثقافات