حظي أطباء السلاطين بمكانة كبيرة في المجتمع الإسلامي، باعتبارهم المسؤولين المباشرين عن سلامة أجساد الحكام واستقرار أحوالهم الصحية
بدأ اتخاذ أطباء خاصين بالسلاطين في العصر الأموي. ويُذكر أن معاوية بن أبي سفيان كان له طبيبان مسيحيان من أهل دمشق، أحدهما كان خبيراً في الأدوية والسموم، واستعان به معاوية للتخلص من خصومه السياسيين.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- طبيب السلطان… مكانة مرموقة في التاريخ الإسلامي لم تحمِ أحياناً من نكبات | محمد شعبان
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان