لطالما وُجدت بصمات لما يعرف بالـThink Tanks، أو المراكز البحثية، في العديد من القرارات الكبيرة التي تتخذها أروقة الحكم في الولايات المتحدة حيث تعمل آلاف المراكز في مختلف المجالات السياسية والاستراتيجية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، لكن مدى استقلاليتها وموضوعية دراساتها يبقى محل شك، فضلاً عن تأثرها بالاستقطاب السياسي.
فهل تعد بصمات مراكز التفكير الأميركية حالات استثنائية، أم أن أروقة صنع القرار في الولايات المتحدة تعتمد بالفعل على عقول مستقلة تفكّر من خارج جدران البيت الأبيض والكونغرس؟ وهل تعمل تلك المراكز بشكل مهنيٍّ وعلمي تماماً، أم أن عوامل مثل التمويل والأيديولوجيا تلعب دوراً في التأثير عليها؟ وماذا تخبئ لنا تلك العقول للمستقبل القريب؟
استمع إلى القصة كاملة في هذه الحلقة من بعد أمس التي تستضيف فيها خديجة بن قنة الباحث والخبير في الشأن الأميركي، الدكتور أسامة أبو ارشيد.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عمّار فهد.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- صناعة القرار الأميركي ومراكز التفكير.. أي علاقة؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة