يا عمر يا ابن الخطاب جبنالك زين الشباب”… وبلغ الشاباك الليلة الاشتباك، وبلغ وحدة اليامان، سباع البلد ما بتنام.
كان هذا جانب من هتافات المواطنين قبيل البدء بتشييع جثمان الشهيد صدام بني عودة الذي ارتقى برصاص الاحتلال في طوباس فجر اليوم، ونام إلى الأبد، وبقيت هتافات الحرقة المخلوطة بالعجز في بلد صودر منها
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- صدام بني عودة.. ثلاث إصابات والأخيرة شهيد
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون