عندما نتحدث عن الأشياء الخارجية نجد أنفسنا نتحدث ببراعة و بامتياز، ولكن عندما نعود للداخل و نبدأ بالتعبير للآخرين عن ما بداخلنا نلحظ الكثير من الحواجز. لم يعلمنا أحد و نحن في سن صغير ضرورة التعرف على ذواتنا و التقرب إليها،و لذا أصبحت الحياة تمضي بنا كيفما تشاء و كيفما يشاء الاخرون. ليس المقصد هُنا أن نلوم ذواتنا على ما مضى بل أن ندرك الحال التي نحن فيها و نَعِي بها.
- شُعَلُ الوعي
- قوة التخلي
- قطعة مفقودة
- رِحلتي