شارك البودكاست

في هذا اللقاء، تؤكد شيخة أن الكفيف ليس عاجزاً ابداً. ينجز ويسمو بنفسه ككل أصحاب الهمم والنجاحات. ربما لا يستطيع ان يتحرك بسهولة كما يفعل المبصرون، ولكنه يستطيع أن يكتب ويبدع في كتابته. ربما لا يستطيع أن يرى الألوان كما نفعل، لكنه يستشعر جمال الأشياء بطريقة اخاذه لا مثيل لها.

كيف يذلل الكفيف العقبات ؟ كيف يواجه الصورة النمطية المنتشرة عنه ؟ وكيف هي الحياة خارج البيت ؟ وحديث شيق عن مساهمة التقنيات الحديثة في تسهيل مهام الكفيف. حديث لشحذ الهمم وتحفيز الإرادة، نحو الفعل والتغيير، واشياء كثيرة أخرى تجعل منه حديثاً يعلق في الذاكرة لفترة طويلة. استمتعوا يا أصدقاء.

ملاحظة-1: الابيات المذكورة في اللقاء تنسب الى الشاعر معروف الرصافي.

ملاحظة-2: عنوان الحلقة هو عنوان رواية للكاتب والصحفي أنتوني دوير.

Series Navigation<< د. محمد الكندي: قصة الأرض والحياة في عمان من منظور علمي وجيولوجيزهرة الحجري: فن التحدث أمام الجماهير >>