في كل بيوت فلسطين تسكن عيون رأت وآذان سمعت، وأفئدة عرفت معنى الحزن، اليوم تنطق ألسنتهم ليسردوا قصصهم كما عاشوها، وليكونوا الشواهد وسط الغائبين.
عبر منصات قدس بودكاست المختلفة، كونوا مع أسيل سليمان في “شواهد”.
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ