حمل الحشاشون “الجوزة” ورقصوا، أقسموا أنهم رأوها كوكباً دورياً، منهم من رآها قمراً تراقص بناره، سقط منه شجر وورود وشياطين محترقة، تتطاير في صورة رماد، ومنهم من رأى موته، كأن “حجر” الشيشة “القص”، المُطعّم بـ “سِنّة” حشيش هو جهنم وبئس المصير، إلا شفيقة
إن كان هذا الكلام سيغضب الأستاذ حلمي بكر، لأنه سيرى في مقارنتي شفيقة بأم كلثوم شيئاً من المبالغة، فبالتأكيد سيغضب ابن عمي أيضاً، لأنها مقارنة تنقص من قدر “السلطانة” في رأي أصدقائه، إنها “هرم طنطا الرابع”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “شفيقة” رفيقة قعدات مزاج الغلابة | خلف جابر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى