“أنا بقول أحسن ما تخبّري حدا، كرمالك وكرمال أهلك” جملةٌ نسمعها في كل مرّة نتعرّض كنساءٍ لموقف تحرّش، إهانةٍ، اعتداءٍ لفظي-جسدي أو حتى جنسي. هكذا حال مجتمعنا، لقد تربينا على هذه الأفكار البالية وأصبحت هاجساً لنا، ليس قناعة ولا ثقة، بل خوفاً من نظرة المجتمع وأحكامه المسبقة.
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- شرفي ليس “نقطة دم”: بين حبّ الجلّاد والخوف من العائلة
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا