“أنا بقول أحسن ما تخبّري حدا، كرمالك وكرمال أهلك” جملةٌ نسمعها في كل مرّة نتعرّض كنساءٍ لموقف تحرّش، إهانةٍ، اعتداءٍ لفظي-جسدي أو حتى جنسي. هكذا حال مجتمعنا، لقد تربينا على هذه الأفكار البالية وأصبحت هاجساً لنا، ليس قناعة ولا ثقة، بل خوفاً من نظرة المجتمع وأحكامه المسبقة.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- شرفي ليس “نقطة دم”: بين حبّ الجلّاد والخوف من العائلة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان