كانت ثملةً بصوته، حديثهُ كان كالنبيذِ يُعَتَّقُ في شرايينها، سعيدةٌ هي ولكن خافت أن تسكر أكثر؛ فأنهتْ المكالمة قبل أن تعتريها إغماءه السكارى.

كانت ثملةً بصوته، حديثهُ كان كالنبيذِ يُعَتَّقُ في شرايينها، سعيدةٌ هي ولكن خافت أن تسكر أكثر؛ فأنهتْ المكالمة قبل أن تعتريها إغماءه السكارى.