فتحت الباب الخارجي، أطلّ شاب: مرحباً يا جار، هل شعرت بالهزة؟ نعم، شعرت بها ولا أعرف كيف سأكمل ليلتي حتى الصباح في انتظار أن يدفنني بيتي
نحسد الذين تدفنهم بيوتهم على أرض أحلامهم، إنّها كوارث طبيعية، لكن الكارثة غير الطبيعية هي أن تدفننا بيوتنا على أرض اللجوء المدفونة في الكوارث، ويُكتب على شواهد قبورنا: “وُلدوا هناك وماتوا هنا”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- سيُكتب على شواهد قبورنا: “وُلدوا هناك وماتوا هُنا” | باسل عبد العال
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان