شارك البودكاست

” كنت مثل صبي يلعب على شاطئ البحر؛ أشغل نفسي بين الحين والآخر بالعثور على حصاة أنعم أو قوقعة أجمل من المعتاد، بينما محيط الحقيقة الشاسع ممتد أمامي ولم يتم اكتشافه بعد. “
نرى الآن كيف كان نيوتن محقا ! هل غادرنا هذا الشاطئ ؟ أم مازلنا نلعب بنفس الأصداف التي لعب بها نيوتن ؟؟

Series Navigation<< السبت 4-3 -الجمعة 3-10النباتات ترى تحت الأرض عبر توجيه الضوء لجذورها >>