ابتداء من عام 1838، بدأت الدول الأوروبية في تعيين قناصل لها في القدس، حيث لعبوا دوراً كبيراً في تسهيل دخول اليهود إلى فلسطين وحمايتهم وتوطينهم على أراضيها
استخدمت بريطانيا هدف تقديم الحماية لليهود ذريعة تستطيع بموجبها التدخل في شؤون فلسطين الداخلية وتقوية مركزها أسوة بفرنسا التي كانت حامية للكاثوليك آنذاك
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري
- شيعة عثمان”… ظهروا بعد مقتل الخليفة الثالث ورفضوا بيعة علي بن أبي طالب | حامد فتحي”