شارك البودكاست

يعيش جيلنا، جيل الثورة المكلومة وضحية الأزمة الأخلاقية والعاطفية، شتاتاً نفسياً وجغرافياً بالغاً، فلم تعد هناك عائلة لم تترام أطرافها في منحنيات الأرض، فأكبر النعم وأجملها عندما تغترب عائلةٌ بكاملها ويحطّ بها الرحال في بقعةٍ واحدة محققةً أقصى درجات الحلم

Series Navigation<< التحريم والأسطورة… لماذا لا يأكل البعض لحم الخنزير؟ | علي الأعرج<< لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟كأن لا حقّ لي في الأورغازم كفتاة بدينة | أميرة حسن الدسوقي >>الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون >>