سعيد السريحي أديب وناقد سعودي كرّس قسطا وافرا من حياته لكتبه، وأفكاره وتساؤلاته، الذي أثار بعضها جدلا واسعا. يقول لسريحي: “أنا لست ذلك المناضل الذي أراد أن يزعزع، وإنما أنا رجل أراد أن يكتب ما يُحسن كتابته”، أضاف إن خوفه الشديد هو من أن يُكرر ما قاله أسلافه، فهناك الكثير من الكتب التي لا تستحق ما أنفق عليها من حبر وورق. السريحي يتوقف عند مؤلفات الكاتب لطفي عبد البديع، الذي كتب: “الكتب مثل إبل، مئة لا تجد فيها راحلة، إنما هي مطابع تدفع، ورؤوس تبلع، وشمس عمياء تظلل بجهالتها الجميع”.سعيد السريحي أديب وناقد، له شعر من جيل رواد الأدب في السعودية وهو من أقطاب الصحافة فيها، عمل عضوا في مجلس إدارة النادي الأدبي الثقافي في جدة، والهيئة الاستشارية في جمعية الثقافة والفنون، ومشرف على الأقسام الثقافية بجريدة عكاظ وهو من رموز الحداثة في العالم العربي، حاز جوائز أدبية عدة، وله كتب منها: “غواية الاسم” و “سيرة القهوة” و”خطاب التحريم” و”الكتابة خارج الأقواس”…
- ديما أورشو وكنان العظمة فنانان سوريان مهاجران إلى أميركا
- الكاتب والناقد اللبناني إلياس خوري
- د. عبد الله المطيري – رئيس جمعية الفلسفة في السعودية
- ضيف “روافد” الأديب المصري محمد سلماوي
- عبدالكريم جويطي – روائي مغربي
- سعيد السريحي: الأديب والناقد السعودي – الجزء الثالث
- أدونيس – المفكر والشاعر السوري
- عادل قرشولي – شاعر ألماني من أصل سوري – الجزء الأول
- سنيا مبارك – وزيرة الثقافة التونسية السابقة
- أدونيس – المفكر والشاعر السوري – الجزء الثاني