“ترك سعد زغلول فؤاد القلم ليعيش في ميادين القتال وساحات المعارك، فحارب ضد الاحتلال البريطاني، وانضم للجماعات المقاتلة في منطقة القنال، وسجل اسمه بين أشجع وأنبل الفدائيين المصريين”انضم سعد زغلول فؤاد انضم إلى صفوف الفدائيين من الفلسطينيين تحت راية “منظمة التحرير”، مقاوماً الاحتلال الإسرائيلي، وجرى اعتقاله في سجون الأردن، التي رأى فيها من ألوان التعذيب ما بقيت آثاره على جسده حتى رحيله”هاتف سعد زغلول فؤاد، إسماعيل صدقي (رئيس الوزراء آنذاك)، مدّعياً أنه صحافي أمريكي، وحين التقيا، زعم أنه مندوب للمخابرات الأمريكية، فتهلل العبوس، وزاد ترحيبه بضيفه، ووعده بأن يضاعف جهوده ضد الشيوعية، ونشر حديث أخينا في أسبوعية (الجمهور المصري) القاهرية، وكانت فضيحة”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- سعد زغلول فؤاد… إليكم سيرة “أخطر رجل في مصر” | معاذ سعد فاروق
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى