شارك البودكاست

“ترك سعد زغلول فؤاد القلم ليعيش في ميادين القتال وساحات المعارك، فحارب ضد الاحتلال البريطاني، وانضم للجماعات المقاتلة في منطقة القنال، وسجل اسمه بين أشجع وأنبل الفدائيين المصريين”انضم سعد زغلول فؤاد انضم إلى صفوف الفدائيين من الفلسطينيين تحت راية “منظمة التحرير”، مقاوماً الاحتلال الإسرائيلي، وجرى اعتقاله في سجون الأردن، التي رأى فيها من ألوان التعذيب ما بقيت آثاره على جسده حتى رحيله”هاتف سعد زغلول فؤاد، إسماعيل صدقي (رئيس الوزراء آنذاك)، مدّعياً أنه صحافي أمريكي، وحين التقيا، زعم أنه مندوب للمخابرات الأمريكية، فتهلل العبوس، وزاد ترحيبه بضيفه، ووعده بأن يضاعف جهوده ضد الشيوعية، ونشر حديث أخينا في أسبوعية (الجمهور المصري) القاهرية، وكانت فضيحة”

Series Navigation<< ثلاث أميرات في الأسرة العلوية حملن اسم “فوزية”، فهل اشتركن في نفس المصير؟ | فرناس حفظيأنوثتي تحت الميكروسكوب… الخوف من فضيحة جنسية | هدير جمال أبو مسعد >>