حياة بدائية تحول لها المواطنون في قطاع غزة.. لا ماء لا كهرباء ولا وقود..
طوابير انتظار طويلة، مشاهد يومية للحصول على المياه والخبز، حتى أصبح توفير سبل العيشِ الطبيعية مأساةً حقيقية.
نازحات فلسطينيات يصنعن الخبر على أفران الصاج، لسد جوع أبنائهم، بعد أن تم وقف كل الأدوات المستخدمة في طهي الطعام.
مقومات العيش الأساسية غير موجودة، حتى مع دخول المساعدات، التي لا تسد رمق المواطنين، بسبب منع إسرائيل والتفتيشِ المفروض عليها.
واقع لا يتناسب مع قدرات العالم الصامت عن كل الأهوال التي أحدثتها الحرب في المدنيين والنساء والأطفال.
لضيوف:
من رفح جنوب قطاع غزة.. وائل الحلبي، الصحفي الفلسطيني
من غزة.. م. وائل العارور، رئيس اللجنة الاقتصادية والتجارية في غزة
إعداد وتقديم: عبدالله حميد
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- سبل المعيشة في قطاع غزة مع ندرة المساعدات الإنسانية
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟