يُكتشف الضحك بالفِطرة لدى الإنسان، فيستخدمه للتخفيف من الأوجاع والأحزان،
لكنه ينمو عند بعض الناس، ليتحوّل إلى حِرفة، وليس عبثًا فلا شيء يأتي بالصّدفة،
إنّما ليعيشوا بها على إسعاد الآخرين، ويسترزقوا منها ومن رؤية الناس ضاحكين.
حكاية اليوم عن رجل اشتهر بحفظ النوادر، وهو ابن المغازليّ، الحاذق في إلقائها والماهر.
الحكواتي: محمود حسن
الممثلون:
أيمن السالك
بشير الحامد
أيهم سلمان
نص: علا جبر
تدقيق: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- طرائف ونوادر العرب | لا تتذاكى مع شخص لا تعرفه
- طرائف ونوادر العرب | الطمع ضر وما نفع
- طرائف ونوادر العرب | ما يبقى في السماء للفقراء
- طرائف ونوادر العرب | عاد إلى عقوق أمه
- طرائف ونوادر العرب | إذا استقضيتك حاجة.. فاقضني باثنتين
- ساومه على نصف المال فوقع في شرّ الأعمال
- طرائف ونوادر العرب | الأدب يغنيك عن النسب
- طرائف ونوادر العرب | لو لم تكن لي حاجة… ما أنخت ببابك
- طرائف ونوادر العرب | الحمد لله الذي مسخك كلبًا وكفانا حربًا
- طرائف ونوادر العرب | كيد النساء غلب كيد الرجال