لم أحمل ولم أتزوج وأقول بكل فرح إن هذا كان من حسن حظي. الوقت وهو يمر أخذني بعيداً عن عذوبة فكرة الأمومة، وصولاً إلى الاشمئزاز منها ومن المنتظر منها
لم أدندن يوماً أغاني الأمهات. تثير نفوري من كمّ التضحية الممنوحة والمتباهى بها وإنكار الذات في سبيل الحب غير المشروط. وأنفر أيضاً من دموع الأمهات وبناتهن في عيد الأم السنوي
أعرف أن لدى الأمهات لوائح طويلة وصادقة في مديح الأمومة، أو لنكن واقعيين بعد كل ما ذُكر أعلاه: مديح جوانب كثيرة من الأمومة. مشاعر لا أنكر روعتها لأني أراها وأسمع عنها من كل الأمهات من حولي
والأمومة ليست قدري، و”هبة” الأمومة العالمية التي منّ بإمكانية حصولي عليها وجود مهبل لي، أهبها، وأنا بكامل امتناني لمهبلي، لمن ترغب بها وتتمناها
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- سأبتسم في كل مرة أعي فيها واقعي الخالي من الأمومة | رولا الحسين
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى