شارك البودكاست

صاحبت شخصيته المحفوفة بالعاطفة و المكتنزة بطرح الأسئلة و الرغبة الدؤوبة نحو البحث، اكتشافه لنفسه المحبة للمعرفة  في عالم وصفه بأنه فيه ” هوية للغرباء”

 

يزيد اليوسف بين الابتعاث الأكاديمي يتحدث لنا عن تصوره للغربة قبل وبعد التجربة

و كيفية انتقاله من قارىء عادي إلى باحث في القراءة و الاطلاع

وماهو الخطاب الذي أثار فضوله؛ ليبدأ رحلة البحث عن سيرة زيجمونت باومان المفكر البولندي اليهودي وكيف بدأ مشروعه الفكري  وتحليل المشهد تحت مسمى الحداثة !

 

 

سلسة السيولة بترتيب القراءة الذي ذكره يزيد في الحلقة :

 

كتاب الحداثة و الهولوكوست كتاب الحداثة السائلة كتاب الحياة السائلة كتاب الحب السائل كتاب الثقافة السائلة كتاب الخوف السائل الأخلاق في زمن الحداثة السائلة

 

حساب يزيد اليوسف على تويتر:

https://twitter.com/yazeed909

 

ملخص مواضيع الحلقة:

“أنا هوية للغرباء”

– 03:00

المرأة التي جعلت يزيد يقرأ!

– 06:45

هل المعرفة داء؟

– 12:00

كذبة الغربة / الثقافة السائلة / ثقافة مشتركة .. لا يوجد اختلاف اجتماعي في العالم!

– 14:10

ما هو التخصص في نظر يزيد؟

– 19:10

لماذا عبدالوهاب المسيري وباومان أثّرا في يزيد؟ وكيف تعرف على باومان؟

– 23:10

باومان وفلسطين والمشروع السائل؟

– 26:45

هل كان هناك إيذاء لباومان بسبب “المجموعة السائلة”؟ – ما هي الحداثة/الحياة السائلة؟

– 35:20

كيف يمكن أن نقرأ مشروع باومان؟

– 38:45

فكرة كتب تطوير الذات!

– 50:00

العودة إلى كيف تقرأ كتب باومان؟

– 54:15

هل العالم الغربي يشعر بخطورة السيلان وبدأ التغيير أو التنظير أو إيجاد الحلول؟

– 01:05:10

 الفردانية!

– 01:07:00

الإسلام السائل!

– 01:13:50

Series Navigation