في التسعينيات، لم يكن الكثيرون يعرفون عن الأرغان أي شيء. اليوم لا يخلو مكان في العالم، من منتجاته. لكن هل تساءلت يوما عن سر هذا الانتشار؟ ومن يقف وراءه؟ قبل سنوات طويلة في قرية غربي المغرب.. اعترضت طفلة في الثامنة من العمر سيارة والدها. وهذا الحادث بالذات سيكون سببا في أن تصبح الطفلة فيما بعد عالمة كيمياء، تقف أبحاثها وراء نجاح الأرغان.