الخامسُ والعِشرونَ من أبريلَ لعامِ ألفَينِ وخمسةَ عَشَر (2015)، يومٌ مَشؤومٌ في تاريخِ الشَّعبِ النيباليّ، بلْ رُبَّما هو باكورةُ مَصائِبِ السَّنواتِ اللاحِقة.. فَقَبْلَ ذلك المَوعِدِ كانَ بإمكانِ السُّكانِ مُمارَسَةُ حَياةٍ طَبيعيّةٍ في بَلَدٍ هو وِجْهةٌ لسُيّاحِ العالَم.. لكنْ كانَ هناك مَوعدٌ معَ زِلزالٍ مُدَمِّرٍ قَتَلَ نحوَ تسعةِ آلافِ شَخْصٍ وأصابَ نحوَ ثلاثةٍ وعِشرينَ ألفًا جَعَلَ منه الأسوأَ مُنذُ واحدٍ وثمانينَ عامًا..فما قِصَّتُه؟
- إعصار دوريان.. أخطر كوارث البهاما
- إعصار “إيفان” الأخطر بالألفية الثانية
- زلزال إزميت .. سر المدينة الغارقة
- إعصار هايان مجزرة وسط الفلبين
- إعصار نانمادول كارثة الجزر اليابانية
- زلزال نيبال اليوم الأسوأ في تاريخها
- زلزال المكسيك .. حين أظلم النهار
- نرجس الإعصار المميت
- جالفستون إعصار الأعاصير
- غيمة سوداء قتلت الآلاف