شارك البودكاست

رواية داخل الغرفة الزجاجية 

 محمد مجدي

خمسة أشخاص قرئوا هذا الإعلان وشعروا بأنه سبيلهم في الخلاص من أثقالهم:
“لا تيأس من الحياة، لا تيأس من تكفير أخطاء الماضي، كل بني آدم خطاؤون وأنت لست استثناء، مؤسسة الأديان الثلاثة هي طريقك لإزاحة ما في صدرك من هموم وأسرار، ومساعدتك على تكفير ذنبك مهما عظم وكبر حجمه عن طريق مواردنا المادية والمعنوية المتعددة، وأهم ما في الأمر أن العملية تتم بدون علم أو تدخل أي من السلطات الرسمية.
نحن نساعد على خلق عالم أفضل، نحن لا نطالب بأي مقابل، نحن نؤمن بأن الاعتراف هو أولى خطوات التكفير، نحن نؤمن بأن العقاب لن يعيد اللبن المسكوب، ادخل على موقعنا الالكتروني لتشاهد قصص من تمت مساعدتهم وتغيرت حياتهم، نحن نقضي فترة واحدة في كل بلد، نحن بجانبك فلا تضيع فرصة تغيير مجرى حياتك، أرسل بياناتك على موقعنا الالكتروني وسيتم الاتصال بك”.

مرحبًا عشاق البودكاست!

إذا كنت تحب ما تسمعه، فلماذا لا تعلن عن عملك معنا؟
انقر على الرابط أدناه، دعنا نوصل رسالتك إلى جمهورنا الرائع!
https://admanager.fm/client/podcasts/eoa

ميزات الإعلان على البودكاست الخاص بنا:

جمهور كبير ومتفاعل: لدينا جمهور كبير من المستمعين الذين يهتمون بالمحتوى الذي نقدمه.معدلات مشاركة عالية: يشارك مستمعونا بنشاط في المحتوى الذي نقدمه، مما يعني أن إعلانك سيصل إلى الكثير من الأشخاص.تكلفة معقولة: تقدم خدماتنا مجموعة متنوعة من الخيارات الإعلانية بأسعار معقولة.

Hey podcast fans!

If you love what you hear, why not advertise your business with us? Click the link below to get your message out to our awesome audience!
https://admanager.fm/client/podcasts/eoa

Features of advertising on our podcast:

Large and engaged audience: We have a large audience of listeners who are interested in the content we provide.High engagement rates: Our listeners actively engage with the content we provide, which means your ad will reach a lot of people.Affordable cost: Our services offer a variety of advertising options at affordable prices

..

تنويه

بعض الكتب لا تظهر في منصات مثل (سبوتيفاي، أنغامي، وغيرها) لذلك يمكنك الإستماع إلى كامل الموسوعة عبر تطبيقات أخرى مثل 

Series Navigation<< كتاب ما وراء التفكير الإيجابي | روبرت أنتونيرواية منزل السيدة البدينة | تامر إبراهيم >>