تأليف: أحمد خالد توفيق
الآن تراه ..! قد تكون وحيدًا وقـد تكون بين رفاقك .. قـد سعيدًا وقد تكون مكتئبًا .. قد تكون شاردًا أو تكون غارقًا فى التركيز .. الآن تراه .. ورؤيته لا تعنى سوى المزيد من الهلع .. لأن ما تراه هو الموت بعينه ..
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ