البعض يحاول إزالته بالليزر، للتخلص من تهمة الطائفية، وآخرون يتعمدون إظهاره للناس انطلاقاً من “فلسفة شعبية هدفها إعلان المقاومة السلبية من خلال التحدي بالصليب”
“تربّيتُ على أن الصليب مصدر فخري، ولا أخشى إظهاره، ولم أندم يوماً على الوشم، ولو عاد بي الزمن إلى الوراء، سأشمه من جديد، ولكنّي أثق في أنه ليس مؤشراً على التدين”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- رمز للمقاومة السلبية”… مصريون أقباط يتمسّكون بوشم الصليب | فاتن صبحي”
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى