شارك البودكاست

شو بيصير داخل غرفة أمي، ولماذا تنفرد بالشابات الجميلات، وما سر هذا الصراخ المصحوب بالضحك؟ تساءلت أم زهير وعمرها عشر سنوات، قبل أن تصبح ماشطة، لها طلتها المهيبة، الجالبة للفرح والرقص والخيالات الحميمة

كانت الماشطة تقوم بتجميع الزهور، وتحضرها للعروس، مثل نبات سعدة، وتغني لها وهي تعمل في جسدها بـ”الحلاوة”: وقع مشطك في طشتي يا فلاحة، أبوكي راضي واللا نزيدو ملاحة

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 على بوديو

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigationأنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر >>