شو بيصير داخل غرفة أمي، ولماذا تنفرد بالشابات الجميلات، وما سر هذا الصراخ المصحوب بالضحك؟ تساءلت أم زهير وعمرها عشر سنوات، قبل أن تصبح ماشطة، لها طلتها المهيبة، الجالبة للفرح والرقص والخيالات الحميمة
كانت الماشطة تقوم بتجميع الزهور، وتحضرها للعروس، مثل نبات سعدة، وتغني لها وهي تعمل في جسدها بـ”الحلاوة”: وقع مشطك في طشتي يا فلاحة، أبوكي راضي واللا نزيدو ملاحة
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى