من حارة ( القاد ) في ينبع كانت نشأته الأولى في بيتٍ إعتنى بشعر الكسرة فقد ترعرع في كنف الشاعر ذيبان بن مسعود الفايدي زوج جدته ليستقي منه ومنها أعذب الكسرات ويتسرب إلى ذاته حبها .. وهكذا حتى كَبُر هذا الشاب على حب الكسرة الشعبية دون أن يقولها ..
وحين تسنى له الولوج في عالم السوشيل ميديا إنفجرت موهبة الإلقاء لديه ليُكسبها شيئا من المرح والألق الذي ساهم في إنتشار شعر الكسرة على نطاق واسع .
إنه خفيف الظل حاتم وهيب بصيل السنابر الشهير الذي أحبه الصغار وردد كلماته الكِبار والذي سعدنا بلقائه عبر المركاز في حوار منوع وشيّق ، تنقلنا فيه بين بداياته مع الشهرة وقصته مع الكسرات وتفاصيل كثيرة عن متابعيه وحياته اليومية .
لذا لا تفوتوا فرصة الإستماع إلى هذا اللقاء الهام ولكم التحية
- ربع جنيه ورق
- يا جارة الوادي
- قرص وعشرة أرقام
- عشرة طاولة
- يا قطر الندى
- رحلة مع السنابر الشهير حاتم وهيب بصيل وحكايات عن الكسرات وبداياته مع الشهرة
- مسك وعنبر
- يا شجر الزيتون
- العيد الكبير
- آخر الأسبوع