رسمة كاركتورية من عبدالله، تغني عن آلاف الكلمات. ما يرسمه عبدالله يوميًا، يجعله واحدًا من أكثر الناس تأثيرًا في المجتمع السعودي من خلال الأفكار التي يطرحها وسهولة فهمها لجميع طبقات المجتمع. لم تكن مسيرة عبدالله حافلة بالنجاحات، ولم يكن الطريق معبّدًا ليصل إلى ما وصل إليه اليوم.
يحكي عبدالله لنا قصته منذ الطفولة عن الرسم. عندما قال وهو في الرابع الإبتدائي، “أنا أريد أن أصبح رسّامًا في ديزني”، حتى أن وصل إلى الجامعة طامعًا في الحصول على قبول في قسم الفنّية في جامعة الملك سعود، ورفضت الجامعة إلاّ كلية الحاسب أو الزراعة! يقول عبدالله: “فيه لحظات كثيرة حسيت أنه أنا غلط، والمجتمع صح… إلاّ أنّ الأحلام لها تاريخ صلاحية، إذا لم تحققها في وقتها، لن تستطيع تحقيقها”
Links:
عبدالله جابر — حسابه على تويترحساب عبدالله على إنستاجرامWacom — شركة واكوم لأجهزة الرسمحبتين .. كنترول — برنامج عبدالله على يوتيوب
See omnystudio.com/listener for privacy information.
- انهيار سوق 2006 بفعل فاعل
- متى تكون الثقافة دخيلة
- أهمية الصحة النفسية 
- كيف نتجاوز جائحة كورونا نفسيًا؟ 
- كيف تتغلب على مشاكل النوم
- رحلة الفن مع عبدالله جابر
- تطبيع الحزن 
- كيف أصبحنا جيلًا هشًّا نفسيًا
- ثقافة العيب والتربية الجنسية مع الأبناء 
- بودكاست فنجان: أزمة الوجود البشري في القرن الحادي والعشرين