تاريخياً، بدأ ظهور راقصي الزنّة منذ القرن السابع عشر، بسبب القواعد الدينية التي تنص بحرمانية رقص النساء أمام الرجال، فانكفأت الجواري والمحظيات، من فضاء ذكوري علني إلى جناح الحريم السرّي في قصر السلطان، ولم يطل الأمر حتى انتشر هؤلاء الراقصون في حانات إسطنبول
استمعوا ل رصيف 22 علي بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- راقصو الزنّة في تركيا | عمار عكاش
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان