تاريخياً، بدأ ظهور راقصي الزنّة منذ القرن السابع عشر، بسبب القواعد الدينية التي تنص بحرمانية رقص النساء أمام الرجال، فانكفأت الجواري والمحظيات، من فضاء ذكوري علني إلى جناح الحريم السرّي في قصر السلطان، ولم يطل الأمر حتى انتشر هؤلاء الراقصون في حانات إسطنبول
استمعوا ل رصيف 22 علي بوديو
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- راقصو الزنّة في تركيا | عمار عكاش
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا