“البنية الفكرية للشيخ محمد الطاهر ابن عاشور، بنية سلفية أرثوذوكسية، لا تختلف عن البنية التقليدية المكرّسة، إذ يتمسّك بالخلافة، في ردّه على علي عبد الرازق، ويؤيّد الجلد، وقطع يد السارق، ويرفض حرية المعتقد، ويقول بقتل المرتدّ”
“المستقرئ لكتابات الطاهر ابن عاشور، وفتاويه، ومواقفه، يمكنه أن يلاحظ أنّ مساره عكسيّ تماماً، بمعنى أنّه يطوّع مقولات الحداثة للموروث الديني، وبالخصوص الموروث الفقهي، ممّا يجعل لذلك الموروث الكلمة العليا دائماً”
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- دعا إلى الاجتهاد وكفّر الطاهر الحداد… محمد الطاهر ابن عاشور بين التنوير والتكفير | عيسى جابلي
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري