بخلطة كوميدية، كان بطلها مكي ورفاقه من نجوم الصف الثاني، سعى مكي إلى التغلب على التغييرات الكبيرة التي طرأت على تركيبة المتلقي المصري، عبر تصميم إسكتشات مبتكرة تواكب أجيال وجدت ملاذاً آمنا في منصات حديثة كـ”تيك توك”
يدور مكي في فلك الإنترنت، فهو ابن جيل صنع شعبيته من “النت”، بفضل إتاحة حلقات الكبير أوي على يوتيوب، ما حافظ على ذكرى إفيهاته كل هذه السنوات
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- خلطة أحمد مكي… اخترع صندوقك الخاص ثم فكر خارجه | أحمد البرديني
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان