مريت في يوم من الأيام على تغريدة لأحد القراء اللي يقولون بإنه هنالك نوع من المثالية والوردية في افتراض إنه يمكن لكتاب وحيد إنه يغير حياتنا، في حين إنه الحقيقة -حسب كلام المغرد- إنه تراكم الكتب والمعارف هو اللي يؤدي في نهاية المطاف للتغيير. أحاول في هذي الحلقة تناول الفكرة وعلاقتها بفلسفتين حياتيتين مختلفتين، الأولى تعتبر التدرج هو سنة الحياة، في حين تعتبر الثانية إنه هنالك نوع من الزلازل أو الكوارث اللي تتسبب بنقاط انعطاف محورية. وأحاول أيضًا أتناول الفكرة من خلال المنظور الاعتيادي اللي يقول بوجود نوعين من المعارف: معارف عمودية ومعارف أفقية.
أستقبل تعليقاتكم واقتراحاتكم وانتقاداتكم على [إيميل كتبيولوجي]([email protected])،
أو على حساب [كتبيولوجي على تويتر](twitter.com/kotobiology)،
أو حتى على [حسابي الشخصي](twitter.com/neo7ussainism)
- الهويات المقتولة: لماذا يدعونا أمين معلوف للخنوع للغرب؟
- كيف أصير قارئ تاريخ أفضل؟
- ١٢ شهر ١٢ كتاب (٢٠٢٢)
- لماذا نقد النقد؟ | مع ندى الهتاري
- ١٢ شهر و١٢ كتاب
- خرافة تغيير الكتب لحياتنا
- في أثر إيمان مرسال
- هل للرواية قيمة معرفية؟
- ولكن بعض الحيوانات أكثر تساويًا من غيرها
- رذيلة التخصص: كيف تسطح التخصصات فهمنا للواقع؟