قصة “آل بينبين” عبارة عن تراجيديا شيكسبيريّة: أبٌ مهمته الأساسية أن يُضحك الملك ويُسلّيه، ابن يقبع في ظُلمة سجنٍ للأحياء – الأموات في الصحراء لمدة تُقارب عقدين من الزمن، وعائلة بأكملها تعيش حياة تملؤها المأساة.
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- “خدش خدّيه إشهاراً لعاره”… عودةٌ إلى قصة “مُؤنس” الملك الذي ترك ابنه في أفظع سجون المملكة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري
- شيعة عثمان”… ظهروا بعد مقتل الخليفة الثالث ورفضوا بيعة علي بن أبي طالب | حامد فتحي”