من ليبيا وصولًا إلى عمان في أرض نزوى، انتقل الباروني حاملًا في قلبه أملًا بنقل المعارف والعلوم لأهلها، وجدَ ترحيبًا من الإمام محمد الخليلي في نزوى، ومعارضةً من أهل نزوى، ليتخير موقعًا لبيت العلم ويبنيه هناك، هنا ستجدون قصة بيت الباروني التي لا يزال أثرها باقيًا في ولاية سمائل.
هذه الحلقة بدعم من وزارة الثقافة والرياضة والشباب
Sponsored By:
وزارة الثقافة والرياضة والشباب
- من كلام الشياب
- ح1: بيت البرندة
- ح2: فلج الفيقين
- ح3: قلعة الفيقين
- ح4: مسجد الجامع
- ح15: بيت الباروني – ولاية سمائل
- ح5: سوق السيب
- ح6: سوق صحم
- ح7: حصن قريات
- ح8: سور اللواتية