تأخذك الحارات القديمة لتفاصيل طفولتك، أو ما تبقى من ذاكرة والديك، للزقاق وبيوت الطين المتراصة، للجار يأنس لجاره، لشبابيك الخشب وأبوابها الملونة الزاهية، من حارة الرمل في ولاية عبري، وحكاياها التي تشعل فتيل الحنين للأحياء القديمة، والعودة حتى لحياة الحارة وأصواتها.
هذه الحلقة بدعم من وزارة الثقافة والرياضة والشباب
Sponsored By:
وزارة الثقافة والرياضة والشباب