“يحدث أن تكون تلك الخطابات الحماسية، أو مقاطعها المنتقاة بعناية التحدّي، والمجبولة بموسيقى الأمل والعنفوان، قد اختفت الآن تماماً مع بدء مرحلة الانتظار في الطوابير أمام محطات الوقود”
“هذه الأجساد الهائمة التي تدخل الطابور تلو الطابور، لا يمكن أن يثير حماستها صراخ حماسي ولا موسيقى العنفوان. لا يمكن أن يبرّد قلبها حديث عن نصر حصل، وعن بحبوحة قادمة، وعن صمود أو تصدٍّ. هذه الأشباح يشغلها الانتظار”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- حين يختفي خطاب “الزعيم” في طوابير محطات البنزين | كريم سالم
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان