شارك البودكاست

جاء رجل مع زوجته التي تكاد تُنهي عقدها السادس، ورفض رفضاً قاطعاً أن تكشف زوجته عن بطنها، وقال: “أنا جايب عيلتي لهون مشان تفحصها دكتورة أنثى مثلها”

لم تظهر التغيرات جليةً على عمي الأصغر، كمال، البالغ من العمر 56 عاماً، إلّا بعد استشهاد ابن أخيه ومن بعده ابن أخته في معارك حلب ودرعا على يد التنظيمات الإرهابية أو هكذا أخبرونا لنكون دقيقين

عندما تعسكر طائفةً بالكامل تكون قد جحّشتَها، وخصوصاً عندما تقنعها بأنّ العسكرة ضربٌ ولجمٌ وقمعٌ وبوطٌ وانتقامٌ، وتعفيش وحماية مصالح، ولا أهمية للأهليّة الجسدية

لم تكن هناك عائلةٌ علويةٌ إلا وفيها طالبٌ جامعي، إذ أيقنوا أنه لا خلاص لهم إلا بالعلم، ولما بانَتْ بوادر الخلاص، بدأتْ عملية عسكرتهم

Series Navigation<< عاديات وجميلات وكثيرات… الجميلات هنّ العاديات | نسرين النقوزيقراءة مختلفة للقرآن بعيون نساء | رشا دويدار >>