شارك البودكاست

لن يغرق في حبي الشاب الوسيم الذي أتمنى، لن يرمي لي زهرة أو يكتب لي قصيدة غزل، ماذا يمكن أن تفعل فتاة بائسة مثلي، ترى الحجاب الذي ترتديه يزيدها قبحاً؟

مرت أربع سنوات على حريتي، عشت فيهم امرأة حقيقية، أذهب إلى الصالون النسائي لأصفف شعري، أخرج وأنا أرتدي فستاناً قصيراً يليق بأنوثتي التي ولدت من رحم القهر، وأدق الأرض بحذائي كأنني نجمة سينما فاتنة

Series Navigation