لن يغرق في حبي الشاب الوسيم الذي أتمنى، لن يرمي لي زهرة أو يكتب لي قصيدة غزل، ماذا يمكن أن تفعل فتاة بائسة مثلي، ترى الحجاب الذي ترتديه يزيدها قبحاً؟
مرت أربع سنوات على حريتي، عشت فيهم امرأة حقيقية، أذهب إلى الصالون النسائي لأصفف شعري، أخرج وأنا أرتدي فستاناً قصيراً يليق بأنوثتي التي ولدت من رحم القهر، وأدق الأرض بحذائي كأنني نجمة سينما فاتنة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- حين خلعت الحجاب كأني سلّمت بيدي مفتاح الجنّة للشيطان | شيماء اليوسف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى