شارك البودكاست

نعتذر للذين وضعتنا الحياة في طريقهم كدروس قاسية
في الحقيقة وددنا لو كنّا درسًا سهلًا أو حصة فراغ، أو معلمًا حنونًا ومتساهلًا
ولكن رغمًا عنّا وما كان باليد أي حيلة، وبنفس نصيبكم من الأذى قد تأذينا، لأن تلك لم تكن غايتنا ولكنها الحياة تجبرنا بأن نكون الدرس القاسي لأحدهم أحيانًا!!

Series Navigation<< إلى عبد المطلبأن تُسرق ثقتك >>