في عام 1838، شرح الرحالة الإيراني ميرزا فتاح كرمرودي، مدينة إسطنبول: “الوضع في مدينة إسلامبول مستقر، وكأن الله تعالى لم يخلق مكاناً بهذا الجلال والفضاء في جميع الممالك، ويحيط بها من ثلاثة جوانب، البحر المتوسط والبحر الأسود”
كتب عبد الصمد ميرزا سالور، الذي مر بهذه المدينة عام 1873، متجهاً إلى أوروبا، في ذكرياته عن شوارع إسطنبول: “كانت الأزقة قذرةً وسيئةً للغاية، وتحديداً مثل أزقة طهران، حيث تتجول الكلاب وتتواجد الأوساخ ويتطاير الغبار في الهواء، وفي طريقنا عبرنا من منطقة باب همايون، ولذلك اضطررنا إلى ركوب قوارب ضيقة وطويلة للغاية”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- حمّامات ومقاهٍ معتمة وبيوت هوى كثيرة… إسطنبول كما وصفها السياح الإيرانيون في القدم | مهلا موسوي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان