إن كان ولا بد، فلتتكرم ولتسقط قريبة من اليونان. أراهن أن الركاب جميعهم يتمنون هذه الأمنية الجماعية. عندها سأستحضر مهاراتي العشوائية كلها للسباحة إلى البر، فأطلب اللجوء، ثم أنقذ عائلتي بكاملها
أقرأ الشعار المتباهي على جناح الطائرة “السورية تعني الأمان”، وأتذكر أني لا أشعر بالأمان إلا عندما أكون هناك. حتى وإن كانت القذائف تتلوى، والبراميل تضج، والرصاص يحتفل بنصر مبهم
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- حمداً لله على السلامة، الجمهورية العربية السورية ترحب بكم | راما قنواتي
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا