شارك البودكاست

إن كان ولا بد، فلتتكرم ولتسقط قريبة من اليونان. أراهن أن الركاب جميعهم يتمنون هذه الأمنية الجماعية. عندها سأستحضر مهاراتي العشوائية كلها للسباحة إلى البر، فأطلب اللجوء، ثم أنقذ عائلتي بكاملها

أقرأ الشعار المتباهي على جناح الطائرة “السورية تعني الأمان”، وأتذكر أني لا أشعر بالأمان إلا عندما أكون هناك. حتى وإن كانت القذائف تتلوى، والبراميل تضج، والرصاص يحتفل بنصر مبهم

Series Navigation<< هل يستحق الإنسان أن يكون سعيداً؟ | محمد دريوسالتناسخ عند العلويين وبكاء المولود لحظة خروجه إلى الحياة | رامي غدير >>