شارك البودكاست

تصحبنا رغد الظاهري أو “رائحة هناء” كما يصفها من حولها، لنتعرف أكثر على رفيقة دربها هناء الماضي رحمها الله.
هناء الماضي|
لاذت تحت ركن شديد في جوف المطر لتستقيم حياتها أبد الدهر، ثم رحلت بصمت، هز كيان أمة!
لم يُلهها زخرف الدنيا الذي سيقَ لها عن همّها، ولم يصرفها الترف والدلال عن هدفها، كانت تخلو بكُتب العلم والعقيدة يومياً ما يُقَارب الأربع والخمس ساعات قراءةً وتدويناً وتفكيراً وتمعّناً، وكانت خفيّةً لم تُعرف أكثر أعمالها إلا بعد وفاتها.
تعالوا نتعرف أكثر عن ما وراء هناء، عن خباياها ونهج سير أيامها، مزاحها وجدّيتها، لتهنأ أرواحنا بطيب ذكراها على أمل لقاها ولو بعد حين..

Series Navigation<< مسك الختام| أم أبيهاشيلي نفسك مع هناء الحكيم >>