العلاقات الحميمة بين آل الأسد ونظام الولي الفقيه لم تنشأ عقب اندلاع الثورة السورية، بل تمتد إلى ما قبل الثورة الخمينية ذاتها، لكن طهران فازت بنصيب الأسد من كعكة الشام بعدما شرع النظام أبواب سوريا لكل أنواع الاحتلالات للبقاء في الحكم بعد الانتفاضة الجارفة، وأصبحت تسرح وتمرح وتأمر وتنهي حتى تجرأ قياديون إيرانيون لوصف عاصمة الأمويين بالمحافظة الـ35 لبلاد فارس.
لتتضح الصورة أكثر، أجرينا حوارًا في “نون بوست” عبر خدمة واتساب، مع المهندس والسياسي السوري مطيع البطين، وهو عضو سابق في المجلس الوطني السوري، وعضو مجلس الأمناء في المجلس الإسلامي السوري، ومؤلف كتاب “الاحتلال الإيراني لسورية.. الممارسات والمواجهة”.
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- حصاد الشوك: آل الأسد وملالي إيران.. بدايات العلاقة
- حصاد الشوك: التدخل الإيراني في سوريا.. حوار مع الكاتب مطيع البطين
- حصاد الشوك: الأدوات الثقافية التي استخدمتها إيران للهيمنة على سوريا
- حصاد الشوك: مقامات وحوزات.. أساليب إيران في نشر التشيع في سوريا
- حصاد الشوك: شخصيات امتطتها إيران للتغوّل في سوريا ونشر التشيّع