شارك البودكاست

دافع ماكرون عن الرسوم المسيئة للنبي محمد، بالقول إنه لا يمكن وضع قيود أو شروط على حرية التعبير، ولم يكتف بذلك بل وجه سهام النقد للدين الإسلامي، فهل ناقض ماكرون بذلك مباديء العلمانية في بلاده التي تفصل بين الدين والدولة وتمنع بالتالي رأس الدولة من التدخل في شؤون الأديان؟ وهل يتم استغلال حرية التعبير في الحالة الفرنسية لخوض حرب أيديولوجية تُوجّه مدافعها حصريًا تجاه الإسلام؟ وما العمل تجاه حملات الاستفزاز والإساءة تحت راية حرية التعبير؟ 

الدكتور مصطفى المرابط، الأكاديمي المغربي ورئيس “مركز مغارب للدراسات في الاجتماع الإنساني” بالرباط ضيف خديجة بن قنة في هذه الحلقة.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: عائشة بلحاج، تصميم الصوت: زينة لولو، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.

Series Navigation<< لبنان.. هل ينهض من تحت الركام؟متطوعون عرب في لوحة الشرف >>