ما عادت تُعرّف الدول بقوتها الاقتصادية فقط، لكن بقوتها المعرفية وقدرتها على تصدير علمها بدل استيراده من الغير، وطبعًا هذي الحرب اللطيفة بين الدول والمؤسسات تصب بالنهاية لمصلحتنا كأفراد، فالتطور النابع من حرب علمية زي هذي يعني رغبة مستمرة وما تخلص بالتطوّر وصنع حلول لكل مشكلة تواجه البشرية، حتى خارج حدود الجوائز العالمية البحثية، صار الابتكار وإحداث فارق هو عنوان العلم والتعليم، مو فقط عملية استقبال وتكرار دائرة نقل العلم من جيل إلى آخر بدون تغييره وحل ثغراته والبحث عن تطويره.
مؤسسة موهبة:
https://www.mawhiba.org/Ar/Pages/default.aspx