اكتشفه الفرنسيون ونقلوه إلى القاهرة، اغتنمه الإنجليز منهم ونقلوه إلى لندن. إنه حجر رشيد المصري، حكاية تاريخ سلبه الاستعمار وأبى أن يعيده.. درس رموزه العلماء من السويد وفرنسا وبريطانيا، وجابت لغته جامعات أوروبا، واستعصى عليهم جميعًا. ولكن، ما حكاية العالم النبطي المسلم ابن وحشية؟ وهل فك شفرة الرموز الهيروغليفية القديمة قبل الجميع؟ الحكاية كل الحكاية في بودكاست لحظة.
- كيف تعيد الصين بناء طريق الحرير؟
- فقاعة الـ “دوت كوم”
- السويس.. قناة غيرت الجغرافيا
- الخلافة والإمبراطورية.. مسلمون على طريق الحرير
- مسيرة أوروبا إلى الاتحاد
- حجر رشيد وفك شيفرة الفراعنة
- بيت الحكمة.. صرح العلم المفقود
- “العالم الجديد”.. استعمار أم استكشاف؟
- فرّق تسُد؟
- مسيرة السود الأميركيين من العبودية إلى البيت الأبيض